نعى إعلام متحرك الصياد التابع للجيش السوداني المواطنة “الحرّة الطيب غبوش”، التي فارقت الحياة متأثرة بفرحتها لحظة دخول القوات المسلحة إلى مدينة الدلنج، وفك الحصار عنها جزئيًا، مما أعاد ربطها بمدينة كادوقلي بعد قرابة عامين من الانقطاع.
لحظة فرح تحولت إلى مأساة
شهدت مدينة الدلنج فرحة عارمة بعد نجاح الجيش في فك الحصار، حيث خرج المواطنون للاحتفال بالتحرير الجزئي للمدينة.
الفرحة الأخيرة
لم تتمكن “الحرّة الطيب غبوش” من استيعاب اللحظة المؤثرة، وسقطت متأثرة بفرحتها الشديدة، في مشهد جسّد مدى معاناة سكان المناطق المحاصرة.
حالة إنسانية
يعكس الحادث الأثر النفسي العميق الذي تركه الحصار على السكان، حيث تحولت لحظة الفرح بعودة الجيش إلى دموع الفقدان.
اضغط هنا للإنضمام الي مجموعاتنا في واتساب