أعلنت مجموعة من القيادات العليا في حركة العدل والمساواة، اليوم الإثنين، عن إقالة رئيس الحركة سليمان صندل حقار من منصبه، في خطوة مفاجئة تهدد بحدوث انقسام داخلي كبير.
ويأتي هذا القرار بعد أن وافق سليمان صندل على المشاركة في الحكومة الموازية، وهو ما اعتبرته بعض القيادات خروجًا عن خط الحركة، مما أدى إلى الإطاحة به.
حتى الآن، لم تصدر تعليقات رسمية من الطرفين حول طبيعة الخلافات الداخلية، وما إذا كانت هذه الخطوة ستؤدي إلى إعادة تشكيل القيادة داخل الحركة أو حدوث انشقاقات أكبر.
ما تداعيات هذا القرار؟ هل تشهد العدل والمساواة انقسامًا جديدًا؟ الأيام القادمة ستكشف المشهد بوضوح.
اضغط هنا للإنضمام الي مجموعاتنا في واتساب